fbpx
Search
Close this search box.
سرطان الدم

سرطان الدم “اللوكيميا” .. الأسباب والعلاج

Picture of Wissam ALHUSSEIN

Wissam ALHUSSEIN

يطلق على سرطان الدم أكثر من مصلح طبى مثل اللوكيميا و ابيضاض الدم، ويعد سرطان الدم من أنواع السرطانات التى تتكون داخل الأنسجة المسؤولة عن إنتاج الدم و تغذية الجسم به ومن ضمن هذة الأنسجة نخاع العظام، والجهاز الليمفاوى.

أنواع سرطان الدم:

  • – إبيضاض الدم النقوى الحاد.
  • – إبيضاض الدم النقوى المزمن.
  • – سرطان الدم الليمفاوى الحاد والذى يعرف بأنه يستهدف فئة الأطفال على وجه الخصوص، وكبار السن بعد عمر ال65.
  • – سرطان الدم الزغبى وهذا معروف بـ “سرطان الدم بالخلايا المشعرة”، وهو نوع من أنواع من السرطان الليفية المزمنة، وغالباً يصاب به الذكور البالغين بنسبة أكبر كثيراً من الأناث.
  • – سرطان الدم الليمفاوى.
  • – لوكيميا الدم التى تصيب الخلايا T.
  • – سرطان الدم الليمفاوى المزمن ويصيب فى الغالب كبار السن الذين تعدوا عمر الخامسة و الخمسين.
  • – ابيضاض الدم الذى يستهدف الخلايا T “البالغة”.

أسباب الإصابة بسرطان الدم:

على الرغم من عدم تحديد الأطباء لسبب معين للإصابة بسرطان الدم أو اللوكيميا، إلا أنه هناك عدة عوامل مؤثرة قد تسبب بشكل ما إصابة الشخص بسرطان الدم و هي:

  • – حدوث  طفرة للمادة الوراثية من خلال تفعيل الجينات المسرطنة او تعطيل الجينات الكابتة للورم وبالتالي تعطيل تنظيم موت الخلايا.
  • – تعرض الشخص المصاب بسرطان الدم لإشعاع أيونى.
  • – احتكاك المريض ببعض المواد المسرطنة قبل إصابته.
  • – الإصابة بفيروس في النسيج اللمفاوى.
  • – التدخين له دور قوى فى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الدم (النخاعي) عند بعض الأشخاص البالغين، ولكن نسبة من يصابون به بسبب التدخين ليست كبيرة.
  • – أوضح بعض الأطباء المتخصصون فى سرطان الدم بأن التعرض الدائم لصبغات الشعر يرفع من نسبة الإصابة بالسرطان.
  • – بعض الأشخاص الذين يعملون بصفة يومية بالقرب من المواد البترولية والكيماويات قد يكونون معرضين للإصابة بسرطان الدم.
  • – عدم تناول الخضراوات قد يخفض من مناعة الشخص، و بالتالي ضعفها في مواجهة نشوء الخلايا السرطانية.
  • – قد تتطور حالة الشخص المصاب بفيروس فى النسيج الليمفاوى و يصاب بسرطان الدم إذا لم يخضع لعلاج صحيح على يد مختص.
  • – بأن يكون لتاريخ المرض العائلي شخصاَ أصيب بسرطان الدم مما قد يسبب عامل وراثى.
  • – هؤلاء الأشخاص الذين يعانون من وجود شذوذ فى الكرموسومات معرضون للإصابة بسرطان الدم أكثر من غيرهم.
  • – الأطفال المولودون بمتلازمة داون قد يصبحون فيما بعد معرضين و بقوة للإصابة بسرطان الدم الحاد.
  • – الأطفال المصابون بطفرة فى جين Spred1 قد يصابون بسرطان الدم و خاصة فى فترة طفولتهم.
  • – الأطفال الذين يتعرضون للموجات المغناطيسية المنخفضة التردد لفترات طويلة قد يكونون معرضين للإصابة بسرطان الدم.
  • – فى حالة إصابة الأم الحامل بسرطان الدم أثناء الحمل قد يكون عامل مسبب لإصابة الجنين بهذا السرطان نتيجة إنتقاله من الأم للجنين عن طريق الدم.
  • – الأمهات اللوات يقمن بإستخدام تلك الأدوية التى تزيد من نسبة الإباضة قد يلدون أطفالاً معرضين بقوة للإصابة بسرطان الدم، أكثر بمرتين عن أمثالهم.
  • – الأطباء أو فنيو الأشعة الذين يتعرضون دائماً للإشعاع داخل المستشفيات يكونوا من الأشخاص المرشحين للإصابة بسرطان الدم.
  • – التعرض بأستمرار للمضادات الحشرية يزيد من فرصة الإصابة بسرطان الدم.
  • –  وأيضاً من مسببات الإصابة بسرطان الدم بعض الأدوية التي تستخدم في علاج السرطانات مثل فينيل ألانين الخل الذي يستخدم في علاج الورم النقوى المتعدد وبعض المواد القاعدية التي تستخدم في علاج مرض هودجكين وبعض الأدوية المثبطة مناعياً.
  • – بعض المرضى المصابون بمتلازمة “بلووم” قد يصابوا لاحقاً بسرطان الدم.
  • – قد يصاب الشخص بسرطان الدم عن طريق بعض الفيروسات مثل “Human T-Lymphocyte” بنوعية الأول “HTLV-1″ والثاني ” HTLV-2″ وذلك عن طريق إدخال جين ورمي (Oncogene)  لخلايا الإنسان مما يجعلها سرطانية.

أعراض الإصابة بسرطان الدم:

  • – إصابة بعض الأشخاص بنزيف لمدة طويلة بسبب جرح بسيط أو وخز أبرة، ويكون هذا النزيف زائد عن المعتاد، قد يعد هذا عرض من أعراض الإصابة بلوكيميا الدم (سرطان الدم).
  • – هؤلاء الأشخاص الذين يصابون بالكدمات بمنتهى السهولة.
  • – وجود ضعف دائم فى جهاز المناعة غير معلوم له سبب محدد.
  • – الشعور الدائم بالأعياء.
  • – وجود ضعف فى عملية التنفس.
  • – شحوب الوجه بصفة شبه دائمة.
  • – إرتفاع درجة الحرار بدون وجود داعى طبى معروف.
  • – تعرق الجسم بشدة وخصوصاً أثناء فترة الليل.
  • – الإصابة بقرحات الفم قد يكون سبباً فى إصابة الشخص بسرطان الدم.
  • – إلتهاب الحلق واللوزتين مع التأكد من عدم وجود أنفلونزا لدى المريض.
  • – الشعور المتقطع بالغثيان نتيجة الإحساس بالأمتلاء الذى يصاحب تضخم الكبد والطحال.
  • – فقد الوزن بصورة ملحوظة.
  • – وجود إنتفاخ فى العقد الليمفاوية قد يصاحبه بعض الألم.
  • – الشعور بالصداع الشديد وهذة إشارة لإحتلال خلايا سرطان الدم الجهاز العصبى للإنسان، وتعد هذة مرحلة متطورة من مراحل المرض.
  • – إصابة الشخص المريض بسرطان الدم ببعض التشنجات العصبية والصداع النصفى الحاد.
  • – إذا زاد ضغط الخلايا السرطانية المسببة لسرطان الدم قد تمثل ضغط قوى على دماغ المريض قد يكون عامل لإصابة المريض بالأغماء المتكرر.
  • – إحتواء نخاع العظم على بعض الخلايا السرطانية قد يكون مؤشر للإصابة بسرطان الدم.
  • – وجود نزيف مفرط.
  • – ظهور بقع زرقاء تحت جلد المريض قد تكون من عوارض ظهور سرطان الدم فى الجسم.
  • – ظهور ضرر كبير فى نخاع العظم، نتيجة لهجرة الخلايا الطبيعية لنخاع العظم على يد أعداد مهولة من خلايا الدم الغير ناضجة (الخلايا السرطانية).
  • – حدوث ندرة فى كرات الدم البيضاء للمريض.
  • – إصابة المريض بسرطان الدم بنقص عام فى الصفائح الدموية داخل جسده.

كيفية تشخيص مرض سرطان الدم:

  • – أخذ عينة أو خزعة كما يطلق عليها طبياً، من نخاع العظام لفحصها تحت المجهر بعد صبغها ببعض الصبغات الخاصة التي تشير إلى وجود أبيضاض في الدم من عدمه.
  • – إخضاع المريض لفحص سريرى لمعرفة مدى وجود تضخم فى العقد الليمفاوية أو الكبد أو الطحال.
  • – إجراء فحص لعدد مكونات الدم داخل الجسم، لمعرفة إذا كان هناك سبب لوجود سرطان فى الدم من عدمه.
  • – إجراء فحوص كيميائية شاملة للدم.
  • – إستخدام الأشعة السينية فى معرفة سبب هذة الأعراض وهل الشخص بسرطان دم أم لا.
  • – إجراء تصوير مقطعى محوسب لفحص الغدد الليمفاوية بمنطقة الصدر.

علاج سرطان الدم:

  • – الخضوع للعلاج الكيميائى للقضاء على الخلايا السرطانية فى الدم وذلك خلال عدة جلسات.
  • – تناول عدة أدوية مثل ” hydroxyurea, busulfan, etoposide, glivec ,tasigna ,daunorubicin”  للمساهمة فى القضاء على الخلايا السرطانية بجانب العلاج الكيميائى.
  • – نقل الدم فوراً لمريض اللوكيميا وتعويضه كم الدم الفاقد منه وخاصة أن سرطان الدم ينشر خلايا غير ناضجة داخل دم المريض.
  • – سرعة معالجة فقر الدم بالأدوية والفيتامينات القوية.
  • – العمل على إيقاف النزيف عند مريض سرطان الدم فى أسرع وقت ممكن.
  • – إعطاء المريض مضادات حيوية (Antibiotics) وإنترفيرون (Interferon)  وذلك ليتم دعم الجسم مناعياً ويجعله مقاوماً للأمراض وخاصة لدى مريض سرطان الدم.
  • – علاج زيادة كرات الدم الليمفاويى لأنه قد يسبب إصابة المريض بسرطان الدم الليمفاوى.
  • – معالجة هبوط مستوى تدفق الدم.
  • – قد يحتاج المريض لإجراء عملية زرع لنخاع العظام حتى يتمكن من التخلص من سرطان الدم.
كريم فلوروراسيل لعلاج التقران الشمسي

كريم فلوروراسيل لعلاج التقران الشمسي

حول كريم/محلول الفلوروراسيل: التقران الشمسي هو نمو صغير، متسمك، قشري يظهر على الجلد. إنه أكثر حالات الجلد شيوعًا نتيجة لتعرض الجلد للشمس. يظهر التقران الشمسي

دوتاستيرايد لعلاج ضخامة البروستاتا

دوتاستيرايد لعلاج ضخامة البروستاتا

نبذة عن دوتاستيرايد: – نوع الدواء: مثبط لإنزيم 5-ألفا ريدكتيز– الاستخدام: لتضخم غدة البروستاتا لدى الرجال– الأسماء البديلة: أفودارت®؛ زيبرون®؛  العلامات التجارية المشتركة: كومبودارت®؛ دوتروزين®

كوليستيبول لخفض شحوم الدم

كوليستيبول لخفض شحوم الدم

نبذة عن كوليستيبول – نوع الدواء: خالب حموض صفراوية– الاستخدام: خفض مستويات الكولسترول والدهون الأخرى– الاسماء الأخرى: كوليستيد®– التوفر: أكياس يحتوي على حبيبات يتوفر كوليستيبول

البنزيدامين لعلاج قرحات الفم والحلق

البنزيدامين لعلاج قرحات الفم والحلق

نبذة عن البنزيدامين: يعتبر البنزيدامين دواءً مضادًا للالتهابات ومسكنًا للألم. يخفف من الألم والتوتر المصاحب لحالات الألم في الحلق والفم مثل التقرحات والتهاب الحلق. يتوفر

بيلوكاربين لعلاج جفاف المفرزات

بيلوكاربين لعلاج جفاف المفرزات

نبذة عن البيلوكاربين: يوصف البيلوكاربين لتخفيف الجفاف في الفم الناتج عن العلاج الإشعاعي للرأس أو الرقبة.كما يمكن استخدام البيلوكاربين لتخفيف بعض أعراض متلازمة شوغرين. تسبب

حمض الساليسيليك لعلاج الثآليل

حمض الساليسيليك لعلاج الثآليل

نبذة عن حمض الساليسيليك: يستخدم حمض السّاليسيليك لعدد من حالات الجلد المختلفة التي تسبب جلد متسمك وصلب، مثل الثآليل والصدفية وحالات الجلد التهيجية وبعض أنواع